Manhal Barish *
Le 14 juin 2020 – Al-Quds Al-Arabi
Manhal Barish *
Le 14 juin 2020 – Al-Quds Al-Arabi
Al-Modon – 26/01/2020
المدن | الأحد 26/01/2020
Enab Baladi – 09/12/2019
عنب بلدي 09/12/2019
Adnan Ahmad- 6 nov 2019
نوفمبر 6 2019 – العربي الجديد
28 octobre 2019 – OSDH
OSDH –
مقال يلخص الوضع السوري كما هو
10.10.2019 –
1 septembre 2019- Reuters
1 septembre 2019- Reuters
Par RFI
Au moins 40 chefs jihadistes ont été tués samedi 31 août dans des tirs de missiles contre leur réunion, près de la ville d’Idleb dans le nord-ouest de la Syrie, selon l’Observatoire syrien des droits de l’homme (OSDH). L’attaque a été confirmée par le Pentagone, qui a affirmé que ses forces avaient visé « des leaders d’al-Qaïda responsables d’attaques menaçant des citoyens américains »*.
*Abdul Razzaq Ghafir, chef du département de documentation et d’information de l’hôpital spécialisé en chirurgie chirurgicale d’Idleb, a déclaré qu’une explosion soudaine s’était produite dans la partie nord de la province d’Idleb, probablement à cause de l’aviation internationale de la coalition.
Ghafir a ajouté à Enab Baladi que le bombardement avait tué deux personnes, dont un civil, et en avait blessé 20 autres, y compris des femmes et des enfants.
**Le bombardement de la Coalition internationale du siège de l’organisation des Gardiens de la religion a tué “Abu Omar al-Tunisi”, ainsi que le dirigeant “Abu Dhar al-Masri” le dirigeant “Abu Yahya al-Jazairi”, et «Abu Dujana al-Tunisi», qui a entraîné la perte de la ligne dure des «gardes de la religion» des personnalités et symboles influents
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية استهداف موقع عسكري لتنظيم “القاعدة” في محافظة إدلب.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية التابعة لوزارة الدفاع اليوم، السبت 31 من آب، إن “قوات أمريكية وجهت ضربة لمنشأة تابعة لتنظيم القاعدة شمالي إدلب في سوريا، يوم السبت، في هجوم استهدف قيادة التنظيم”.
ونقلت وكالة “رويترز” عن مسؤول العمليات الإعلامية في القيادة المركزية، اللفتنانت كولونيل إيرل براون، قوله “استهدفت العملية قادة تنظيم القاعدة في سوريا المسؤولين عن هجمات تهدد المواطنين الأمريكيين وشركاءنا والمدنيين الأبرياء”.
واستهدف قصف جوي منذ ساعات بناء مؤلفًا من طابقين في الريف الشمالي لإدلب بالقرب من بلدة كفريا، قالت مراصد عسكرية تابعة لفصائل المعارضة إنه من طيران يتبع للتحالف الدولي، الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال “المرصد 20″ التابع لـ”الجبهة الوطنية للتحرير” لعنب بلدي إن مدجنة الحسناوي (بناء مؤلف من طابقين) الواقعة في ريف إدلب الشمالي بالقرب من بلدة كفريا، تعرضت لقصف من طيران التحالف الدولي “أقلع من طائرة أنجرليك الواقعة في جنوب تركيا”.
فيما قال رئيس قسم التوثيق والإعلام في المشفى الجراحي التخصصي بإدلب، عبد الرزاق غفير، إن انفجار مفاجئ حدث منتصف اليوم، في النقاط الشمالية لمحافظة إدلب، يرجح أنه من طيران التحالف الدولي.
وأضاف غفير، لعنب بلدي، أن القصف أسفر عن مقتل شخصين أحدهما مدني، وإصابة 20 آخرين بينهم نساء وأطفال.
وتناقلت حسابات جهادية عبر “تلغرام” أن الموقع المستهدف هو معسكر لفصيل “أنصار التوحيد”، وتوجد فيه عائلات مقاتلين ومعهد شرعي، بالإضافة إلى عائلات نازحة من مناطق ريف إدلب الجنوبي.
وليست المرة الأولى التي تتعرض فيها محافظة إدلب لهكذا نوع من الاستهدافات، وسبق أن قصف التحالف الدولي، في 30 من حزيران الماضي، مواقع قال إنها لتنظيم “حراس الدين” (فرع تنظيم القاعدة في سوريا) في ريف حلب الغربي.
وأسفر قصف التحالف الدولي لمقر “تنظيم حراس الدين”، حينها، عن مقتل قاضي الحدود والتعزيرات “أبو عمر التونسي”، بحسب ما ذكره مصدر مطلع على شؤون الجماعة لعنب بلدي، إلى جانب القيادي “أبو ذر المصري” والقيادي “أبو يحيى الجزائري”، و”أبو دجانة التونسي”، الأمر الذي أدى إلى فقدان التيار المتشدد في “حراس الدين” أبرز شخصياته المؤثرة ورموزه
ويأتي ما سبق في ظل وقف إطلاق النار الذي أعلنت عنها روسيا وقوات النظام السوري، بدءًا من اليوم.
حاليًا، يمكن اعتبار “تنظيم حراس الدين” الممثل الوحيد لتنظيم “القاعدة” في سوريا، بعد أن كانت “جبهة النصرة” الوريث الوحيد له في الحرب السورية، والتي فكت الارتباط عنه في تموز 2016 في أثناء الإعلان عن “جبهة فتح الشام” من قبل “أبو محمد الجولاني”.
“مجموعة خراسان” كان قد تردد اسمها في عام 2014 أيضًا كتشكيل جهادي مرتبط بتنظيم “القاعدة” الأم في سوريا، والتي تعرضت لضربات بصواريخ “كروز” من بارجات أمريكية في الخليج والبحر الأحمر في شهر أيلول 2014 في منطقتين بريف حلب الغربي.
ومنذ ذلك الحين لم تتوفر سوى معلومات قليلة عن مجموعة “خراسان” الغامضة، لكن دبلوماسيين أمريكيين اطلعوا على معلومات سرية تتعلق به.
وقال مسؤولون أمريكيون، في أيلول 2014، إن مجموعة خراسان تضم حوالي 20 “متمرسًا” من عناصر تنظيم القاعدة في منطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا وشمال إفريقيا، والذين أرسلهم أيمن الظواهري، زعيم القاعدة في باكستان، إلى سوريا.
Bagdad, Aktham Saifuddin – Ninive, Mohammed Ali – 21 août 2019
واشنطن ــ جو معكرون- 29 يوليو 2019
العام الماضي، لم تكن هناك ردة فعل من إدارة ترامب على إطلاق أنقرة عملية “غصن الزيتون” غرب الفرات، لكن هذه المرة هناك اختبار لقدرة أو تصميم واشنطن على الحفاظ على مصالحها الحيوية شرق الفرات٠
23 juillet 2091- Hiba Mohammad-Al-Qods Al-Arabi
(…)
23 juillet 2019 – هبة محمد
Image d’archive – ASL – Hama- 2013
Adnan Ahmed-21 juillet 2019
عدنان أحمد – 21 يوليو 2019
عقب ذلك، جرى تجميع معظم عناصر الفصائل العربية في قاعدة التنف ومحيطها، وسط طلب صريح من هذه الفصائل بالتوجّه إلى داخل الأردن “حفاظاً على أرواح مقاتليها وعوائلهم”، كما جاء في رسالة جرى تسريبها وصلت إلى تلك الفصائل من المندوب الأميركي في غرفة عمليات “الموك” التي يقع مقرها في الأردن.
وتضم فصائل البادية، إضافة إلى “جيش مغاوير الثورة”، الموجود أصلاً في قاعدة التنف، كلاًّ من “جيش أسود الشرقية”، و”قوات أحمد العبدو”، فضلاً عن “لواء شهداء القريتين” الذي أعلنت واشنطن في أغسطس/آب 2017 أنها قطعت الدعم عنه بسبب قيامه بأنشطة لا تستهدف محاربة تنظيم “داعش”، والمقصود محاربة قوات النظام، من دون التنسيق مع قيادة التحالف.
وقال فصيلا “جيش أسود الشرقية” و”قوات أحمد العبدو”، في بيان مشترك وقتها، إن ضغوطاً شديدة مورست عليهما لـ”وقف قتال النظام وتسليم المنطقة في البادية الشامية”. ولم يعلن الفصيلان الجهة التي مارست الضغوط، لكن مصادر مختلفة أكدت أن الضغوط جاءت من غرفة تنسيق الدعم (الموك) التي تقودها واشنطن، والتي أوقفت دعم فصائل المعارضة في يوليو/تموز الماضي من ذلك العام.
وجاء ذلك بعد انسحاب فصيل “أحرار العشائر” المدعوم من الأردن من منطقة الحدود الأردنية بشكل مفاجئ إلى داخل الأراضي الأردنية، وتسلّمت مواقعه قوات النظام.
وما إن انقشع غبار المعارك في درعا، حتى تبددت فصائل الجنوب، وغادر معظم قادتها باتجاه الأردن، فيما توزع المقاتلون بين من اختار التهجير إلى الشمال السوري أو إجراء تسوية مع النظام، أو الانخراط في صفوف قوات هذا النظام، أو ضمن مجموعات مستقلة تحت إشراف روسيا، مثل “الفيلق الخامس” في ريف درعا الشرقي بقيادة قائد فصيل “شباب السنّة” أحمد العودة، الذي كشف القائد الميداني أنس الحريري، في حديثه مع “العربي الجديد”، أنه غادر منذ فترة إلى الأردن، عبر معبر نصيب، ليتبع ذلك إصدار مذكرة اعتقال بحقه من قِبل النظام السوري بتهم جنائية.
Ali Abdalla – 12 juin 2019
22 avril 2019 -OSDH
(…)
جلبير آشقر
2 avril 2019
روسيا البوتينية تمكّنت ببراعة أن تقدّم أحجارها بصورة متزايدة على شطر رقعة الشطرنج الإقليمية الذي كانت واشنطن تتحكّم به حتى وقت قريب
Abdul Wahab Badrakhan 20 mars 2019
وأكد الناطق باسم التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة شون راين، أن عملية انسحاب القوات الأميركية من سوريا بدأت بالفعل، وأوضح في رد على رسالة من “سكاي نيوز عربية”: “بدأت قوة المهام المشتركة -عملية العزم الصلب- عملية انسحابنا المدروسة من سوريا”، في إشارة إلى التحالف ضد تنظيم “داعش”، رافضا إعطاء تفاصيل تتعلق بالجدول الزمني للعملية والمواقع أو تحركات الجنود “لأسباب أمنية”.
لكن مسؤولا في وزارة الدفاع الأميركية نفى سحب أي جنود من سوريا، مضيفا: “قمنا بسحب بعض المعدات العسكرية”، حسبما أوردت وكالة “أسوشيتد برس”.
وكانت مصادر ميدانية قد تحدثت عن انسحاب دفعة تتألف من 150 عسكريا أميركيا مع مدرعاتهم، من ريف الحسكة الشمالي الشرقي.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لموقع “سكاي نيوز عربية” إنه حصل على معلومات ميدانية من نحو 10 مصادر مختلفة، بأن 150 عنصرا من القوات الأميركية العاملة ضمن عملية “العزم الصلب”، قد تحركوا من ريف الحسكة الشمالي الشرقي إلى داخل الحدود العراقية.
وقال عبد الرحمن إن القوات مؤلقة من 10 آليات مع فرق لهندسة الألغام، وانسحبت من قاعدة رميلان العسكرية التي تضم مهبطا للطائرات المروحية.
ونقل المرصد عن مصادر وصفها بالموثوقة، أن عمليات انسحاب مماثلة من المرتقب أن تجري خلال الأيام والأسابيع المقبلة، على شكل مجموعات صغيرة بشكل متتال، من عدة قواعد ومواقع للقوات الأميركية في شرق نهر الفرات.
بالون الاختبار وخيارات الأكراد
واعتبر الكاتب الصحفي الكردي رستم محمود أن الانسحاب الاميركي “ليس انسحابا تاما”، موضحا لموقع “سكاي نيوز عربية” أن “واشنطن تتحسب لوجود قوى على الأرض بينها توتر كبير مثل الأكراد والجيش التركي“.
وأضاف أنه “ليس الانسحاب الذي وعد به الرئيس الأميركي دونالد ترامب في بداية الأمر. أنا أعتقد أنه بالون اختبار لكافة الأطراف على الأرض”.
وينهي هذا الانسحاب الذي “خلط الأوراق ميدانيا”، المرحلة المريحة للأكراد الذين كانوا يعتمدون على الولايات المتحدة في حمايتهم، لذا فهم مطالبون بالدخول في تفاصيل إعادة التوازن والتمييز بين الخيارات السيئة بين الخضوع للنظام في دمشق أو الدخول في معركة غير متكافئة مع تركيا.
You must be logged in to post a comment.